يتخذ الإنسان المؤمن الدعاء وسيلة بينه وبين الخالق -عزّ وجل- لطلب الرزق والصحة والرحمة وغيرها، فيلجأ إلى أدعية من القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، أو يجتهد في الطلب بما خصه الله به من علم وفطنة ومعرفة بأمور دينه ودنياه.
أجمل دعاء إلى الله
فيما يلي بعض من أجمل الأدعية التي يرجو بها العبد الله -عز وجل-:
أجمل الأدعية لتعظيم الله -عز وجل- والثناء له |
|
أدعية إلى الله تعالى لطلب الرزق والبركة |
|
أدعية إلى الله تعالى للتوبة وطلب المغفرة |
|
أدعية إلى الله تعالى لقضاء الحوائج |
|
أدعية إلى الله من القرآن والسنة
فيما يلي بعض الأدعية التي يتوجه بها العبد إلى الله -جل جلاله- من القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة:
“اللَّهُمَّ لكَ الحَمْدُ مِلْءُ السَّماءِ، ومِلْءُ الأرْضِ، ومِلْءُ ما شِئْتَ مِن شيءٍ بَعْدُ اللَّهُمَّ طَهِّرْنِي بالثَّلْجِ والْبَرَدِ، والْماءِ البارِدِ اللَّهُمَّ طَهِّرْنِي مِنَ الذُّنُوبِ والْخَطايا، كما يُنَقَّى الثَّوْبُ الأبْيَضُ مِنَ الوَسَخِ”.[1]
“اللهمّ اجعل في قلبي نورًا، وفي سمعي نورًا، وفي بصري نورًا، وعن يميني نورًا، وعن شمالي نورًا، وأمامي نورًا، وخلفي نورًا، وفوقي نورًا، وتحتي نورًا، واجعلْ لي نورًا”.[2]
“سبحان اللهِ عدَدَ ما خلق، سبحان اللهِ مِلْءَ ما خلَق، سبحان اللهِ عدَدَ ما في الأرضِ والسماءِ، سبحان اللهِ مِلْءَ ما في الأرضِ والسماءِ، سبحان اللهِ عدَدَ ما أحصى كتابُه، سبحان اللهِ مِلْءَ ما أحصى كتابُه، سبحان اللهِ عددَ كلِّ شيءٍ، سبحانَ اللهِ مِلْءَ كلِّ شيءٍ، الحمدُ للهِ عددَ ما خلق، والحمدُ لله مِلْءَ ما خلَق، والحمدُ لله عدَدَ ما في الأرضِ والسماءِ، والحمدُ لله مِلْءَ ما في الأرضِ والسماءِ، والحمدُ للهِ عدَدَ ما أحصى كتابُه، والحمدُ لله مِلْءَ ما أحصى كتابُه، والحمدُ للهِ عدَدَ كلِّ شيءٍ، والحمدُ للهِ مِلْءَ كلِّ شيء”.[3]
“اللهمَّ مالك الملك، تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء، وتعز من تشاء، وتذل من تشاء، بيدك الخير إنك على كل شيء قدير، رحمن الدنيا والآخرة ورحيمهما، تعطيهما من تشاء وتمنع منهما من تشاء، ارحمني رحمة تغنيني بها عن رحمة من سواك”.[4]
“اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماضٍ في حكمك، عدلٌ في قضائك، أسألك بكل اسم هو لك، سميت به نفسك، أو علمته أحدًا من خلقك، أو أنزلته في كتابك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب همي”.[5]
“اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، وأعوذ بك من العجز والكسل، وأعوذ بك من الجبن والبخل، وأعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال”.[6]
“ربِّ أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت عليّ، وعلى والديّ، وأن أعمل صالحًا ترضاه وأدخلني برحمتك في عبادك الصالحين”.[7]
“ربّنا آتنا في الدّنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة وقِنا عذاب النّار”.[8]
“ربِّ اجعلني مقيمَ الصلاة، ومن ذريتي ربّنا وتقبل دعاءِ، ربنا اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين يوم يقوم الحساب”.[9]
“ربِّ اشرح لي صدري، ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي”.[10]
“رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا، رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا، رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ”.[11]
“رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ”.[12]
“رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ، وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤوفٌ رَحِيمٌ”.[13]
المراجع
- ^ رواه عبدالله بن أبي أوفى في صحيح مسلم، الرقم أو الصفحة 476
- ^ رواه عبدالله بن عباس في صحيح مسلم، الصفحة أو الرقم 763
- ^ رواه أبو أمامة الباهلي في صحيح الترغيب، الصفحة أو الرقم 1575
- ^ رواه أنس بن مالك في الترغيب والترهيب، الصفحة أو الرقم 3/55
- ^ رواه عبدالله بن مسعود في تخريج المسند لشاكر، الصفحة أو الرقم 5/267
- ^ رواه أبو سعيد الخدري في الجامع الصغير، الصفحة أو الرقم 2864
- ^ سورة النمل، الآية 19
- ^ سورة البقرة، الآية 201
- ^ سورة ابراهيم، الآيات 40 و41
- ^ سورة طه، الآيات 25 - 28
- ^ سورة البقرة، الآية 286
- ^ سورة آل عمران، الآية 8
- ^ سورة الحشر، الآية 10