كلام عن الأهل تويتر

جدول المحتويات [إظهار]

تحتل عائلة الشخص مكانة مميزة في حياته فهي منطلقة إلى الحياة والأشخاص الأكثر حبًا وتعلقًا واهتمامًا به، وقد أولت جميع الأديان السماوية منزلة رفيعة للأهل، ولنا في رسل الله -صلواته وسلامه عليهم أجمعين- أسوة حسنة حيث كثرت وصاياهم بالوالدين والأخوة، وجاء كتاب الله القرآن مثبتًا ودليلًا على ذلك.

فيما يلي مجموعة من العبارات المميزة عن الأهل للتويتر:

عندما تضيق بك الحياة تجد الأهل، هم السند عندما تحاول الحياة كسرك، هم القوة عندما يحيط بك كل الضعف.
عندما تبحث عن السعادة الحقيقية ستجدها في عائلتك، تلك الأرواح التي لطالما أبدعت في الحب والاهتمام والرعاية، لطالما كانت روح واحدة تجمع أفرادها.
أجمل لحظات الحياة هي التي تجمعنا بالعائلة، هناك فقط يوجد الحب الحقيقي والسلام المطلق.
في أعظم لحظات التعب والإرهاق والحزن تبقى العائلة الملاذ الآمن والطبيب الذي يُشفي بيديه كل جرح.
يكفي في هذه الحياة أن يكون لك عائلة تشتاق لك بغيابك، تأنس بقربك، تحزن لحزنك، ويزداد أفرادها شغفًا بالحياة مع كل نجاح لك.
أجمل صباح هو ذلك الذي تستيقظ به، فترنو عينيك إلى والديك ويديهم تحنو عليك، بينما أخوتك يشاركون الصباح نوره وضياءه.
لا تبحث عن الحياة، وأنت تملك عائلة، الأهل والأخوة هم سر الحياة.
لا تقارن شيء في الحياة بالأهل، حين يكون كل شيء في الجهة المقابلة لك ستجد أهلك وحدهم من يقفون خلفك ليساندوك.
من يملك أهل في الحياة لن يخسر يومًا، كل المعارك التي تخوضها في الحياة تبدو أسهل وأهون عندما ينصرك أهلك.
كل راحة بعيد عن الأهل تبقى ناقصة، الأهل ليسوا فقط أشخاص محيطين بك، بل هم شركاؤك في كل مرحلة من حياتك.
الحياة مع العائلة وطن لا يحسّ به إلا من اغترب عنه.
العائلة هي فقط من يرى فيك القدرة لو هُزمت، وحدهم الأهل يثقون بوقوفك من جديد.
الطفولة، الشباب، الصبا، كلها مراحل من العمر، لكن لو بحثت فيها لوجدت الأهل في كلّ منها، ليس فقط ذلك، بل هم الأساس التي تبني عليه ثقتك بالقادم.

عبارات عن الأهل

فيما يلي بعض الكلمات والعبارات الرائعة عن الأهل ومكانتهم في الحياة:^[1]

لن نعلم القيمة الحقيقة للعائلة والأهل، حتى نصبح يومًا ما آباءً أو أمهات.
يكفي لأهلك فخرًا أنهم كانوا السبب فيما أنت عليه الآن.
قد يقاسمك الآخرون تفاصيلهم، أموالهم، أعمالهم، حياتهم، لكن الوحيدين الذين يعطونك من أرواحهم هم الأهل.
كل ما أنا عليه الآن وما سأكونه غدًا هو بفضل أهلي، بفضل أمي وأبي، بفضل أخوتي.
لم أحس يومًا بضعف حتى في صغري، لأني حتى حينما كنت أتعثر مع خطواتي الأولى كنت أستند على يدي أمي وأبي، وأنهض من جديد.
إن كنت ترى أنك شخص مميز، وأن خطابك مؤثر بين الناس، قف قليلًا وانظر للوراء تذكّر أن عائلتك هي سبب نجاحك.
مع الأهل، تبقى الصداقة شيئاً متواضعاً أمام ما يجمع أفرادها، من يقاسمك روحه، ويشاطرك حتى أنفاسه لا يقارن بأحد.
أتذكر دومًا عند الحزن ألا أبكي، ليس لشيء إنما كي لا ينكسر قلب والدي وأهلي، قد يطيب ألمي، لكنه سيظل في قلوبهم طويلًا.
أعظم هدية منحها الله لي هم الأهل، ما زلت حتى الآن أحس بطفولتي بينهم رغم شبابي وكبر سني.
لم يكونوا أهلي اختياري، لكن المؤكد أنهم الخيار الأمثل الذي اختاره الله لي، سلام على من جعل الله قربهم جنة.